المشاركات الشائعة

الأربعاء، 31 أغسطس 2011

فضيحة تامر أمين مع الحيادية (أنتاج الزمن البغيض)


قصيدة رائعة من جمال بخيت لشلة اسفين ياريس


بالصور .. شاهد الليل والنهار يحلان على نيويورك فى توقيت واحد



"نهار و ليل" هي سلسلة صور فوتوغرافية للمصور المجتهد ستيفن ويلكس الذي قضى ما لا يقل عن عشر ساعات ليلتقط بواسطة الكاميرا مئات اللقطات لنفس منظور المشهد
الواحد الذي يقم بتصويره على مدار ساعات النهار والليل،
بهدف المزج بين النهار والليل في مجموعة من الصور الفوتوغرافية المعقدة.



حيث ينسج ويلكس ويخلط ما بين 30 إلي 50 جزء
من لقطات مختلفة لتنتج في النهاية صورة بها
"نهار وليل" لنفس المنظور في إطار واحد،
ليشاهد كل من يرى هذه الصور النهار والليل مختلطين
في صورة واحدة تملأها الحركة التي دائما ما تتصف
بها مدينة نيويورك الأمريكية، وسوف تعرض سلسلة
أعماله
في
معرض 
Chelsea’s Clamp Art"" في نيويورك خلال الفترة القادمة
من


8 سبتمبر إلى 29 أكتوبر.






رشق أحمد شفيق بالبونبون في المرسي أبو العباس


االبشائر
الإسكندرية: أحمد صبري
تعرض أحمد شفيق، رئيس وزراء مصر السابق، لموقف طريف ومحرج بعد أدائه صلاة عيد الفطر في مسجد أبي العباس المرسي بمدينة الإسكندرية؛ إذ طاردته فتاتان محجبتان لدى خروجه من المسجد بعدما فرغ من أداء الصلاة والاستماع لخطبة العيد.

الفتاتان هرولتا باتجاه شفيق بينما يترجل متجها لركوب سيارته في الساحة المقابلة للمسجد، وسألتا عن شخصيته بعض المحيطين به، وعندما تأكدتا من أنه رئيس الوزراء السابق قالتا بصوت مسموع «مش ده بتاع البونبون؟»، ثم خلال لحظات فتحت الفتاتان حقيبتيهما وأخرجتا منها بعض قطع السكاكر (البونبون)، وبدأتا في رشق شفيق بها وهما تهتفان «طب خد بقى».


ووسط حالة من الهرج والمرج تجمع حول شفيق عدد كبير من أعضاء مشيخة الطرق الصوفية، بينهم الشيخ جابر قايم وكيل المشيخة في الإسكندرية، وحالوا بين الفتاتين المسلحتين بـ«البونبون»، ورئيس الوزراء والوزير السابق الذي اشتهر بملابسه الأنيقة الأقل رسمية من المعتاد؛ إذ ظهر دائما وهو يرتدي «البلوفر». وفي هذه الأثناء، تمكن شفيق من مغادرة ساحة المسجد مسرعا وسط حشد من مؤيديه الصوفيين ليستقل سيارته، تاركا «البونبون» يلتقطه الأطفال الذين حرصوا على تأدية الصلاة مع ذويهم.


يذكر أن أحمد شفيق كان قبل أيام من تنحي الرئيس السابق حسني مبارك، قد سخر من الشباب المعتصمين في ميدان التحرير، بوسط القاهرة، قائلا إنه سيذهب إليهم «وهنخلي الميدان زي الـ(هايد بارك) وهَنوزّع عليهم البونبون والحلوى

الثلاثاء، 30 أغسطس 2011

لماذا الأقباط يدفعون الثمن رغم الثورة..؟

 لماذا الأقباط يدفعون الثمن رغم الثورة..؟!

مدحت قلادة


الثلاثاء، 30 أغسطس 2011 - 23:25

لم تصهر طوائف الشعب فى بوتقة واحدة فقط إنما امتزجت دماؤهم معاً لتروى أرض المحروسة على أمل ثمرة الحرية للجميع لنمضى عقودا طويلة على نظام فاشل أفسد الحياة السياسية والاقتصادية، ثورة شعارها مدنية مدنية.. سلمية سلمية.. قادها الشباب شارك فيها الشيخ والكهل والشاب والفتاة والسيدة والرجل أيضاً.. الجميع شارك ليس للقضاء على رموز النظام الفاسد بل على النظام الفاسد الفاشى ذاته، للقضاء على الظلم والمحسوبية والقبض العشوائى والأحكام الظالمة وجلسات المصاطب التى للأسف ما زالت مسيطرة على عقول أولى الأمر بمصر.
استبشر الشعب المصرى خيراً ولكن للأسف ما زال الفكر القديم يسيطر ويستمر النظام فى ضرب الباكى إمعاناً فى كسب ود المعتدى.. إليك عدد من الأمثلة:
علاء رضا رشدى رجل أعمال مصرى من محافظة المنيا مركز أبو قرقاص فى العقد الرابع من العمر قام بعمل مطب صناعى أمام منزله تسبب فى حدوث مشكلة بين سائق مسلم وشاب مسيحى سائق لموتوسكيل انتهى الشجار وحضر الشاب السائق المسلم ومعه أعداد كبيرة من المتطرفين التى ابتلت بهم شوارع مصر تم إلقاء القبض على علاء رضا رشدى وتلفيق عدد من التهم منها تمويل الأقباط بالسلاح وعمل فتنة... وبدلاً من إقامة العدل تحت مسمع ومرأى القوات الأمن المصرى نهبت منازل مسيحيى مركز أبو قرقاص علاوة على تلفيق تهم قتل مسلمين لعدد من الأقباط فى صراع عائلتين مسلمتين فى نفس البلد عائلة معبد أبو زيد وجمال.. وما زال السيد علاء رضا محبوس فى قضية سياسية بامتياز وليست جنائية ومعه عدد من المسيحيين التى نهبت وسرقت وحرقت منازلهم.. وكأنهم يعيشون فى كنف النظام البائد ليستمر فى ضرب الباكى وتعضيد الضارب.
مايكل نبيل سند لم يقتل أو يحرض على القتل.. بل أبدى رأيا بشأن القوات المسلحة زج به فى غياب السجن وحكم عسكريا لتقضى المحاكمة بحبسه خمس سنوات على الرغم من نيل العديدين أحكام براءة كانوا مدانين وجهوا كلمات أشد عنفاً من مايكل.. ترى لماذا تتعدد مكاييل الأحكام بين أطياف المجتمع المصرى (ألا يستحق مايكل العفو مثل أسماء محفوظ) مثلا؟
لم ينل الأحياء الظلم فقط بل نال الأموات فمدافن الأقباط فى أبوقرقاص ما زالت تنهب أبوابها للآن سرق 15 بوابة حديدية من مدافن الأقباط فى أبوقرقاص بلا رادع للصوص بلا عمل جاد.. ربما هنا العدل والمساواة بين الأحياء والأموات فى التنكيل بهم جميعاً ليس من اللصوص فقط بل بصمت الأمن والقوات المسلحة فمن حسن حظ الأموات أنهم نجوا من الزج بهم فى السجون لأنهم أموات.
رامى فريد سائق توك توك من أبو قرقاص سائق توك توك أوقفه اثنان من الجماعات الإسلامية وطلبا منه توصيلهما لمكان مهجور، رفض وتحت تهديد المطاوى أوصلهما فإذا بهم يربطان يديه وقدميه بعد عدد من الطعنات وإلقائه فى النيل وبمعجزة خرج حياً وذهب لعمل محضر بأسماء المجرمين، فرفض الأمن عمل محضر ورفض تدوين أسماء المعتدين مما يعطى للجميع إشارة برضاء الأجهزة الأمنية لعمل بلطجية ومجرمين.. خاصة إذا كان الضحية مسيحيا.
مدرسة إخوان بطرس الإعدادية ملك لمطرانية الأقباط الأرثوذكس بالبلينا وقد أخذتها مديرية التربية والتعليم بسوهاج بعقد إيجار منذ عدة سنوات ماضية، ولكن قامت المطرانية بعمل دعوى قضائية لاسترداد المدرسة، وجاء حكم المحكمة لصالح المطرانية باستردادها من مديرية التربية والتعليم، إلا أن هذا الحكم آثار غضب سلفيى البلينا وقاموا بتوزيع منشورات دعوا خلالها لحشد جميع القوى الإسلامية لإيقاف تنفيذ حُكم المحكمة ومنع تسليم المدرسة للمطرانية، مشيرين إلى أنهم سيتمسكون بهذا حتى لو استدعى الأمر للعنف وقتل الأقباط.
إلى متى تضيع الحقوق وتهدر الكرامات وتسحق النفوس وتُهتك الأعراض وتنموا الكراهية والتحريض.
إنها رسالة مُرة للمجلس الأعلى للقوات المسلحة وجهاز الأمن.
إنها رسالة لكل مصرى مخلص.. يتمنى وطنا أجمل.. ودولة قوامها العدالة والاحترام.
كنت أتمنى أن أكون مخطئاً ولكن بعد هذه الأدلة هل نصمت؟.. أم نقول للجميع اتقوا شر الحليم.
ولا تراهنوا على الصمت كثيرا فمصر بعد 25 يناير يجب أن تكون مختلفة.. لصالح كل المصريين.. بغض النظر عن معقداتهم.


اليوم السابع

عمرو حمزاوي وبسمة يتناولان الإفطار مع بعض


البشائر
في أول ظهور لهما بعد حادث الاعتداء الذي تعرض له كل من الفنانة بسمة والناشط السياسي عمرو حمزاوي ، تناول كل من الثنائي الافطار معا على كورنيش النيل. ويعد هذا الظهور بمثابة اعتراف رسمي بارتباطهما العاطفي الذي من المتوقع أن يتم الإعلان عنه خلال الفترة المقبلة.

ويعد هذا أول ظهور لبسمة مع حمزاوي بعد المقال الذي نشره في صحيفة الشروق المصرية واعترف خلاله بحبه لبسمة وتواجدهما معا بعد هذا الاعتراف يعد بمثابة تحدي للحواجز والعقبات والانتقادات التي وجهت لهما على هذا الارتباط الذي من المفترض أن يتوج بشكل رسمي خلال الفترة المقبلة.


ورغم اعتراف حمزاوي بحبه لبسمة إلا أنها ترفض التصريح بما داخلها أو حتي التعليق على ما نشره حوله مؤكدة أن حياتها الشخصية "خط أحمر" ولا يجوز الحديث فيها وذلك بعد الشائعات التي حاصرتهما في الفترة الأخيرة والتي أكدت ارتباطهما وذلك قبل حادث الاعتداء الذي تعرض له خلال توجهم إلي منطقة 6 أكتوبر في الثالثة فجرا حيث اعتدي عليهم مجموعة من البلطجية وقاموا بسرقة كل متعلقاتهم الشخصية.


وكانت العلاقة بين بسمة وحمزاوي قد بدأت بصداقة توطدت خلال أحداث ثورة 25 يناير وما تلاها من مظاهرات جمعتهما أثناء وبعد الثورة، قبل أن يفكر كلاهما في تأسيس حزب سياسي ليبرالي.


وكان العاملون ببرنامج 'الدكتاتور' الذي يقدمه الإعلامي إبراهيم عيسي، قد لفتوا إلى أن بسمة وعمرو حمزاوي سيحلان ضيوفا على البرنامج، وأن كلا منهما قد انتهى من تسجيل حلقته بالفعل، مؤكدين أنه عندما كان ابراهيم عيسي يسأل كلا منهما حول إذا ما كان يعيش قصة حب، فأجاب كلا منهما في حلقته بابتسامة خجول تؤكد صحة المعلومة، دون أن يفصح عن هوية الشخص الذي يحبه ومن وقتها وانتشرت الشائعات حولهما والتي انتهت باعتراف حمزاوي خلال مقاله

انــصـــاف الــثـــورات مــقـــابـــر